المهندس سليمان عدنان معصراني

البطاقة الشخصية

<?php echo get_the_title(); ?>

الصفحة الرئيسية » المعلومات العامة » أعلام وشخصيات » البطاقة الشخصية لمميزي ملتقى وشبكة الشفاء الاسلامية

المهندس سليمان عدنان معصراني

الكاتب : Ashefaa

الزوار : 9898

الإضافة : 2009-06-04

• البطاقة الشخصية للأخ الكريم المهندس سليمان عدنان معصراني / كاتب في شبكة الشفاء الاسلامية

السلام عليكم ورحمة الله

البطاقة الشخصية للأخ الكريم المهندس سليمان عدنان معصراني / كاتب في شبكة الشفاء الاسلامية

الاسم : سليمان عدنان معصراني

البلد - المدينة : الجمهوريه العربيه السوريه دمشق

العمر : 43

الحالة الإجتماعية : متزوج

الأولاد : 3 سلام - عدنان - الينا

العمل او المهنة : سفير الطفوله للمركز العربي الاوربي لحقوق الانسان والقانون الدولي المقر الرسمي مملكه النرويج فرنسا سويسرا

المؤهلات العلمية :

بكالوريوس هندسه طبوغرافيه
دكتوراه انسانيه بحقوق الطفل المعاق من منظمه العفو الدوليه

هوايات او اضافات اخرى : الترحال

القيام برحله انسانيه سيرا على الاقدام شملت 27 دوله عربيه واسيويه تحت شعار لا للشلل لا لسرطان الاطفال

والان التجهيز لرحله اوربيه بنفس الوسيله والهدف

مدرب معتمد من منظمه الصحه العالميه لتنميه المواهب الفكريه للاطفال الايتام المعاقين

مفوض دولي من المنظمه الكشفيه العربيه

عضو هيئه تنفيذيه لدوره العاب السلام الدوليه جينيف

عضو مؤسس لمركز اليوم العالمي ليبيا

مستشار العلاقات الدوليه للقافله العربيه لتوعيه العالم بمخاطر الايدز والمخدرات

شارك بالعديد من المؤتمرات والندوات العالميه والعربيه والمحليه حول حقوق الانسان والاطفال المعاقين والايتام

عضو في الاولبياد الخاص القاهره

شارك بتنظيم وتاسيس الحدث العالمي مارثون توقف عن التدخين انطلق للحياه بسبع دول

وسيط العلاقات بين المراكز التاهيليه لاطفال الدوان والتوحد والايتام والمسنين حول العالم

عضو هيئيه ومشرف دولي للجمعيه العالميه لاصدقاء اطفال السرطان

عضو الجمعيه العموميه لحقوق الانسان

عضو منظمه العفو الدوليه

له العديد من المحاضرات الفكريه والتنمويه للعمل الانساني التطوعي

وقفة مع سيرة المهندس سليمان معصراني .. يرويها الصحفيان ايمن و نورا _ صحافه من اجل الانسانيه

المهندس سليمان معصراني فهو ليس ممثلا مشهورا و لا كاتبا لامعا, هو انسان بسيط أبتلاه الله بمرض أصاب خلاياه العصبية و على الرغم من ذلك فقد كافح الداء حتى نجح في استعادة حركته ولم يتبق من مرضه سوى آثار تطل من عضلات وجهه،
ولأنه مهندس في طبقات الارض سعى بشهادته لنيل وظيفة وتم قبوله في إحدى الشركات، فرح الشاب وقاد سيارته أميالا عديدة الى حيث مكان عمله الجديد، وما ان رآه صاحب الشركة حتى سخر من علته التي تطل من وجهه قائلا له: يكفينا عاهات. سليمان معصراني الذي تحمل قسوة العلاج بما فيها من عمليات جراحية عديدة لم يتحمل تلك الكلمات، وعلى الرغم من وزنه الزائد سار في الطرقات هائما من قسوة اللقاء ناسيا سيارته امام الشركة، لم يشعر بما حوله حتى وجد نفسه امام بيته، ادرك هذا الشاب قسوة المرض وقسوة الحياة، كما اكتشف قدراته التي جعلته يقطع تلك المسافة الطويلة دون توقف، فقرر ان يوظف ايامه لخدمة المرضى في البلاد العربية، باع منزله وكل ما يملك وتوجه ماشيا يقطع الطرقات داعيا الى مكافحة مرض السرطان، وداعيا الى مكافحه شلل الاطفال والى الحد من تلوث البيئه من الدخان والى مكافحه مرض الايدز الذي اصبح متفشي بمجتماعتنا العربيه للاسف ولايصال رساله للعالم اجمع بان الطموح يصنع المعجزات

من سورية العربية انطلق الرجل، بعد ان اتصل بممثل منظمه الصحه العالميه في سوريا انذاك الدكتور فؤاد حامد مجلد وهو من الجنسيه السعوديه والذي كما اوضح المعصراني انه تحمل معه مشاق كثيره منها المراسلات التي وصل وزنها الى 6 كغ ومنها الاتصالات والترتيبات الكثيره قبل صدور اول تاشيره خاصه ومن المملكه العربيه السعوديه وهذه التاشيره هي مصدر اعتزاز وفخر لسليمان وفؤاد لانهم اوصلوا الفكره للمعنيين في السفاره والقنصليه السعوديه والتي بدورها راسلت الرئاسه العامه لرعايه الشباب السعودي وبعد ان اقتنعت بالفكره تمت الموافقه وسافر سليمان والى تاريخ كتابه هذه السطور لا يزال معه الدكتور فؤاد بالرغم من انتقاله الى المكتب الرئيسي للمنظمه بالقاهره

مر في معظم البلاد العربية، وكما فعل معه صاحب الشركة وجد هناك دولا تسخر منه، ودولا لا تعرف معنى الانسانية، وحين قابلته استمعت منه الى الكثير، ففي بلد عربي في شمال افريقيا سرقو ه وتركوه في العراء، وفي بلد آخر جار لدول الخليج وجد المذلة على حدوده حتى عاد ادراجه ماشيا كما كان.
قصة سليمان معصراني هي القصة الحقيقية للانظمة العربية، ليست الشعارات ولا التظاهرات ولا الخطب.
هناك في بلادنا العربية من يؤمن بالانسان العربي، يقفون معه ويساعدونه وهناك من يستغل الانسان العربي ويجعله بضاعة يستخدمها.

حقق المعصراني بعضا من اهدافه الانسانيه واثبت لنفسه وللناس ان على الانسان ان يكون ذات انتماء عربي صادق، يضيء دائما ويرى واضحا بالليل.
هذا و بعد ان زار الرحالة معصراني دولة لبنان و بالتحديد الجنوب اللبناني من منطقة المصنع الى بنت جبيل و مارون الراس و كافة القرى البنانية المنتصرة سيرا على الأقدام ليبارك لهم النصر وبعد ان زار دول الخليج والمغرب العربي ووصولا الى دارفور وايران واذربيجان وكازخستان وازوبكستان وقطع الى الان مسافه تجاوزت الثلاثين الف كيلومترا وبعد ان اقام اكثر من معرض لصور رحلته ولصور عن دمشق عاصمه الثقافه في المانيا وهولندا والمجر

عاد الى بلده سوريا و لكن للأسف الشديد لم يلقى أي اهتمام ولا اي استقبال لا شعبي و لا جماهيري و لا حتى من اي انسان

ولا يوجد اي منفذ للرد الا على منابر الانترنت و المنتديات و للأسف !!! و الأن و كما أخبرنا ان لديه دعوة خاصة من

من المركز العربي الاوربي لحقوق الانسان والقانون الدولي باوسلو النرويج ودعوه من فرنسا و ايطاليا و فنزويلا و حتى الفاتيكان والصين

لزياره هذه البلاد بنفس الطريقه والهدف وخاصه بعد ان انتخب من قبل المركز العربي الاوربي بتسميته سفير الطفوله وحسب مصادرنا الاعلاميه علمنا بان هذا المنصب ايضا الى الان فخري كما منصبه الكبير بمفوض دولي للكشافه العالميه

ولكن ياترى هل ينجز هذه الرحلات سليمان ام يبقى كما هو الان يعمل تاره سائق تاكسي وتاره بمكتب هندسي وتاره بالايس الكريم

وتصوروا ايها القراء الاكارم اننا عندما سألنا عن منزله علمنا ان زوجته الموظفه القانونيه لدى احدى الدوائر الرسميه بسوريا تعمل وتوفر اجار منزلهم المتواضع الذي لا يتجاوز الخمسين مترا مع ثلاثه اطفال

ولكن الغرابه اننا وعندما زرت شخصيا هذا المنزل وهذه العائله تفاجأت بالترتيب والنظام والله لا ابالغ ان اقول انني تمنيت ان اصبح مثلهم

فالاسره متفاهمه ومتماسكه والابنه الكبرى لسليمان تدرس الان بالصف العاشر تقول انها مستعده ان تنام على الحصيره وتاكل الخبز الجاف في سبيل تحقيق اهداف والدها الرحاله السوري المفوض الدولي سفير الطفوله ابو السوس كما تسميه اما عن زوجته المحاميه هناء ابو لباده فتقول

بمحض ارداتي ومن ثقتي العمياء بزوجي وقضيته واسلوبه ووالد اطفالي قررت ان ابيع منزلنا لنصرف نحن ويصرف هو من مالنا الخاص لتكون رحلته ا نسانيه بكل معنى الكلمه وانا واثقه اننا وباذن الله تعالى سننجح وان اسمه سيخلد اناسنيا وعربيا وعالميا لان الهدف الوحيد لنا جميعا هو هدف انساني لا محال
و مع تمنياتنا للرحالة السوري العالمي المهندس سليمان معصراني بالتوفيق. والنجاح . والنصر . لتحقيق هذه الاهداف الانسانيه

البريد الالكتروني : [email protected]

الهاتف : 00963944349201

تابع أيضا : مواضيع ذات صلة

التعليقات : 11 تعليق

	t-ui	ابلغ عن تعليق مخالف	2010-12-21
رحمك الله يا ايو عدنان

	بنوته نت	ابلغ عن تعليق مخالف	2010-04-25
ما شاء الله اثبت بجداره اتمن الرحاله السوريه له انشاء الله

	المعلم	ابلغ عن تعليق مخالف	2009-08-09
اتمنى ان تصحبني في رحلة معك الى الحج

	سليمان	ابلغ عن تعليق مخالف	2009-07-03
شكرك اخي احمد جزيل الشكر وفعلا فاقد الشيئ لا يعطيه ولعلمك اخي العزيز ان اي شخص يكذب فهو اولا واخيرا يكذب على نفسه لي اصدقاء اخوه كثر في مدينه جده الغاليه على قلبي ولا اعرف من السيد احمد فحبذا لو تكون صريح ولا تجرح الاخرين والشكر موصول بالمحبه على الاخ ايمن لثقته الكبيره وارجو ان طلب منك اي صور عن جوازي او عن حقيقه الرحله ابرازها لو سمحت وللعلم رحلتي من ارادتي ولست مجبرا على متابعتها وتنفيذها وليس لها اي دوافع ماديه او مسابقه او اي هدف غير انساني والشكر للمتابعهسليمان معصراني

	أحمد	ابلغ عن تعليق مخالف	2009-06-28
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي العزيز أيمن كنت أتمنى يا أخي العزيز أن يقوم السيد سليمان بالرد ولكن لك جزيل الشكر على الرد ولكن ياسيدي إن كان فعلا لديك جواز السفر فلنره إذا والنقطة الثانية سيدي هي مسيرته من أجل التدخين إن كان هو فعلا قد قام بهذه المسيرة من أجل السرطان أو أي كان السبب فنحن نعلم أن فاقد الشي لا يعطيه والسيد سليمان أنا شاهدته في مدينة جدة يأركل أي يشرب الأركيلة يرجى الرد من السيد سليمان جزاكم الله خيرا

	ايمن	ابلغ عن تعليق مخالف	2009-06-28
الى الاخ احمد اشكرك ولكن انا اؤكد لك ان الرحاله المؤمن سليمان اتصل بي شخصيا وشكرني على المقاله وبنفس الوقت كان زعلان كثيرا لانه يعتبر نفسه الى الان لم يحقق غايته الانسانيه بعد وقال لي بالحرف الواحد ان هذه المناصب والتشريفات المعنويه جميله جدا ولكن انا هدفي اسمى بكثير وستثبت لكم الايام ان شاء الله تعالى ماذا سافعل لنصره الاطفال عامه والمعاقين والايتام خاصه وللعلم اخي احمد انا لدي صوره عن جواز الاخ سليمان وفيها اثباتات وواقائع عن مراحل المشي ومن اي منطقه الة اي منطقه ولا اجد اي وسيله او داعي لاتهامك هذا ولا اظن ان الاخ سليمان كان يهرب او يتهرب او يتم تهريبه على كل حال وبما اني كاتب المقال اشكرك نيابه عنه الصحفي ايمن

	أحمد	ابلغ عن تعليق مخالف	2009-06-23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أول شيء أنا رح أتكلم وأنا واثق أنكم رح تنشروا المقالة لأنكم نبراس ومنبر حق دائما إن شاء الله يعني صراحا من غير المعقول لرجل أن يسير 18 ألف كيلو سيرا على الأقدام ولدي تقارير تشير إلى أنه كان يتم تهريب السيد سليمان إلى سوريا في حين ذيع أنه يقوم برحلته وشكرا لكم

	BOSTON	ابلغ عن تعليق مخالف	2009-06-11
السلام عليكم ماشاء الله اخى الكريمبصراحه شئ مشرف ومفرح ان يكون عربى اولا وفى منتدانا انسان متميزمثلك

	samar	ابلغ عن تعليق مخالف	2009-06-09
فعلا اثبت وبجداره انك مكافح من اجل الانسانيه اشد على يديك وادعي لك من كل قلبي بالتوفيق برحلاتك القادمه واليوم شاهدتك على تلفزيون العربيه والله منور الشاشه وشكرا لنصائحك الرائعه من اجل مكافحه التدخين والمخدرات

	هبة - فلسطين	ابلغ عن تعليق مخالف	2009-06-08
اتمنى للرحالة السوري العالمي كل الخير والتوفيق والنجاح

	منال	ابلغ عن تعليق مخالف	2009-06-04
انت ضربت مثالاً للرجل الطموح المثابر بارك الله فيك اخي وحفظك واولادك بخير