بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
 

تم بحمد الله تعالى طباعة القرآن الكريم كاملاً بأجود انواع الزعفران الصافي وماء الورد المرقي بنية التحصين وإبطال كل أذى نفسي أوعضوي أو روحي

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء وفي حديث آخر لكل داء دواء فإذا أصاب دواء الداء برأ بإذن الله تعالى .

 


وبهذا يسر موقع الشفاء للرقية الشرعية

ان يقدم هذا العمل المبارك لعلاج الأمراض التالية :


1- علاج السحر بكل انواعه وخاصة القديم منه والمستعصي

2-  علاج المس وتسلط الجن والمس العاشق منه ,

3- علاج العين والحسد ,

4- علاج حالات الخوف والوسوسة والرهاب الاجتماعي ,

5- علاج التوحد لدى الأطفال الناتج عن عين حاسدة او تسلط الجن ,

6- علاج الاسقاط وتأخر الحمل ,

7- علاج وإيقاف الحركات المؤذية في الجسم ووسوسة القرين ,

8- علاج وابعاد تسلط الجن المكلف بتعسر الأعمال والرزق وتعطيل الزواج .
 

طريقة استخدام العلاج
 

هذا العمل المبارك في طباعة القرآن يحتوي على 80 صفحة مطبوعة على 40 ورقة  من الجهتين للقرآن الكريم كاملاً .

يستخدم العلاج لمدة 40 يوماً , يشرب المريض من الماء على مدى اليوم بنية الشفاء من كل مرض نفسي او عضوي او روحي

 

 

- لحجز نسختك نرجوا التواصل معنا عبر الواتس اب على الرقم التالي / 009613654576

 


 

-----------------------------------------------------

مشروعية العلاج بالزعفران

أقوال العلماء في استخدام الزعفران في علاج السحر والمس والعين

 

 العلاج بالزعفران أجازه الكثير من العلماء نذكر اقوالهم – رحمهم الله في جوازه –

كي لا يكون في النفس شئ من إستخدامه


1 - إجازة شيخ الإسلام ابن تيمية :

يقول شيخ الإسلام – يجوز أن يكتب للمصاب وغيره شئ من كتاب الله ويسقى - وذكره بالمداد المباح - (المرجع إيضاح الدلالة في عموم الرسالة – صفحة 48 - 49 )

2 - ونص على ذلك الإمام أحمد وهو من فعله بنفسه .

قال عبد الله بن أحمد بن حنبل – قال أبي : حدثنا أسود بن عامر بإسناده بمعناه وقال يكتب في إناء نظيف فيسقى ... قال عبد الله رأيت أبي يكتب للمرأة في حام أو شئ نظيف - ونص على ذلك وكيع قال الإمام أحمد بن حنبل وزاد فيه وكيع : فتسقى وينضح ما دون سرتها ( إيضاح الرسالة في عموم الرسالة ص 48 - 49 )

3 - قول الشيخ إبن عثيمين – رحمه الله

هذا العمل جائز . أي للإنسان أن يكتب القرآن بمداد يجوز شربه ، ثم يوضع هذا المكتوب في ماء ويرج ، ثم يشرب ، وقد كان بعض السلف يفعلون هذا ، ويفعلونه في الأواني كالصحون وما أشبهها ، فإذا فعل الإنسان ذلك فله سلف فيه ، وقد يستدل لهذا العموم قول الله تبارك وتعالى (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين) فإذا أستشفى بالقرآن على هذا الوجه وجرب وصار نافعاً .( (المرجع – لقاء الباب المفتوح(51-60) صفحة(112) )

4 - قول فضيلة الشيخ عبد الله إبن جبرين – حفظه الله

وثبت عن السلف القراءة في ماء ونحوه ثم شربه أو الإغتسال به مما يخفف الألم أو يزيله ، لأن كلام الله تعالى شفاء كما في قوله تعالى (قل هو للذين ءامنوا هدى وشفاء) وهكذا القراءة في زيت أو دهن أو طعام ثم شربه أو الإدهان به أو الإغتسال به فإن ذلك كله إستعمال لهذه القراءة المباحة التي هي كلام الله وكلام رسوله .... ولا مانع أيضاً من كتابتها في أوراق ونحوها ثم يغتسل ويشرب ماؤها وسواء كتب بماء أو زعفران أو حبر ، فإن ذلك داخل في قوله (( لا بأس بالرقى ما لم تكن شركاً)) أي إذا كانت بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية والله أعلم ( المرجع – الفتاوى الذهبية في الرقيةالشرعية – صفحة 40 )

5- قول الشيخ محمد إبن إبراهيم – رحمه الله

لا يظهر في جواز ذلك بأس . وقد ذكر إبن القيم – رحمه الله – أن جماعة من السلف رأوا أن يكتب للمريض الآيات من القرآن ثم يشربها ، قال / مجاهد : لا بأس أن يكتب القرآن ويغسله ويسقيه المريض ومثله عن إبي قلابة ، ويذكر عن إبن عباس أنه أمر أن يكتب لإمرأة تعسرت عليها ولادتها أثر من القرآن ثم يغسل وتسقى .
 

شبكة الشفاء للرقية الشرعية