|
من
قرأها أو قرئت عليه، فكما قال نافع وابن كثير: يكون سيد
قومه، وقال إبن فضالة يكون متعلماً ويرزق ملكاً وجاهاً،
وقيل يكون مستجاب الدعوة، ويعطى من الأجر بعدد من صدق
سليمان والنبيين عليهم السلام، ويخرج من قبره وهو ينادي:
لا إِله إلا الله.
والله تعالى أعلم

|