روائع المقالات عن " الأم الغالية " بقلم مميزات الشفاء

  محيط البوك المادة

صفحة المقالات العامة
  روائع المقالات عن " الأم الغالية " بقلم مميزات الشفاء     
 

الكاتب : بقلم مميزات الشفاء    

 
 

 الزوار : 39 |  الإضافة : 2024-04-25

 

مركز المعلومات العامة

 من روائع المقالات عن الأم الغالية



الأم مدرسة إذا أعددتها **** أعددت شعباً طيب الأعراق


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مضمون المقالة فهو عن ما يشير إليه هذا البيت


الأم مدرسة إذا أعددتها **** أعددت شعباً طيب الأعراق


ولما للأم علينا من فضل وحق

فلنكتب من أجلها

كلمات علّنا نرد لها شيئاً بسيطاً من جميلها


بسم الله الرحمن الرحيم

بقلم بحر العطاء

الأم مدرسة إذا أعدتها.......أعدت جيلا طيب الأعراق

صدق القائل في قوله هذا, وحتى مهما قيل عنها فلن نوفيها حقها أبدا, فالأم ليست مدرسة فقط بل العالم بأجمعه, فهي وراء كل تقدم وراء كل بطولة, فالجنة تحت أقدام الأمهات وهذا يكفي لمعرفة قدر وشأن الأم, فالرسول الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- أوصى عليها, حيث جاءه رجل يسأله فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك, قال: ثم من ؟ قال: أمك, قال: ثم من؟ قال: أمك, قال: ثم من؟ قال: أبوك. فقد كرر كلمة أمك ثلاث مرات للتأكيد على عظمتها.

ليس في العالم وسادة أنعم من حضن الأم, فهي الحضن الدافئ, والقلب الحنون, هي الروح الطيب, والكلمة الأجمل هي كل شيء.

من تعب وسهر الليالي لراحتنا؟ من ضحّى بنفسه من أجلنا ؟ من هذا الإنسان الذي عجز اللسان عن وصفه ؟ نعم إنها الأم, وكل هذا تفعله ونحن ماذا فعلنا؟؟؟؟

والحمد لله الذي أعزنا بأمهاتنا, أسأل الله أن يدخلهن جنات النعيم جزاءً لهم بما صبروا وضحوا, وأن يلبسهن ثوب الصحة والعافية.



السلام عليكم: بقلم راجية الشهادة

امى ....... ياشمس دربى

امسكت بقلمى وحاولت ان اسطر به ما يجول فى خاطرى وما اشعر به من احاسيس تجاه امى فعجز القلم عن وصف شلال المشاعر المتدفق ووقف ساكنا لا يستطيع التعبيرفمهما وصفت فيها او عبرت عن مشاعرى فلن اوافيها حقها فهى رحمة الله لى فى تلك الحياة

فهى كالبستان الذى استظل باشجاره وآكل من ثماره وهى نبع الماء المصفى الذى ارتوى منه حين يحيط بى جفاف المشاعر من كل المحيطين بى فهى نبع لا يجف ولا ينضب

وهى الشمس التى تنير دربى فتوجهنى للصواب وتصحح مسارى فى دروب الحياة وهى كالبلسم لجروحى وقد تداونى وهى تتالم ولا تجد من يخفف عنها آلامها

فعطائها لانهاية له منذ ان حملتنى بين ذراعيها حتى يومنا هذا وهى تعطى ولا تنتظر المقابل

كمن يزرع ارض ويراعيها ولا ينتظر حصادها فاسال الله ان يجازيها خير الجزاء على ما قدمت ولا تزال تقدمه من اجلى
واذا بحثنا عن مكانة الام فى الاسلام فنجد ان الله اكرمها بان جعل الجنة تحت اقدامها فمن اراد ان يدخل الجنة فليلزم تحت قدمى امه فهناك سيجد جنة الدنيا والاخرة

ويكفى ان الانسان الذى تموت امه ينادى ملك فيقول اعمل يا ابن آدم فقد ماتت من كنت تكرم من اجلها

ويكفى ان دعوة الام تخترق السموات السبع فهنيئا لمن كانت امه تدعى له وهى راضية عنه

ونجد ان اول من تدخل الجنة يوم القيامة هى ام مات زوجها وبقيت بعدها تربى ايتامها

وايضا الام التى يموت ابنها يبنى لها قصر فى الجنة جزاء على صبرها لمعرفة الله عز وجل بمدى المها على فراق وليدها
وهناك نماذج لامهات يفخر بهم الدين والاسلام كام الامام الشافعى والخنساء وغيرهن كثير....

فليس أكمل الأمهات تلك الأم التي امتلأت في عقلها بصنوف من العلوم والمعارف النظرية أو التجريبية،في حين أن القلب خواء مما ينفع بيتها أو يفيده، إن مثل هذه الأم تحل بما تعلمت مشاكل وتخلق مشاكل أخرى، لا ليس نضح الأم كمثل هذا، إنما الأم هي تلك المصونة العفيفة، التي أضاءت قلبها بنور الإيمان والطاعة، والاتباع للكتاب والسنة، والتي هي لبعلها وولدها كالإلهام والقوة في إدخال السرور، والنقص من الآلام

وفى الختام ادعو الله ان يحفظ امى من كل سوء وان يرزقها الفردوس الاعلى وان يجعلنا امهات صالحات قانتات حافظات للغيب وللمسئولية التى القاها الله على عاتقنا

وان يحفظ لكلا منا امه ويبارك فيها ويعيننا على بر اكهاتنا ويرزقنا رضاهن عنا دمتم بكل خير وحفظكم الله



بقلم أمة الله

][ أمهاتنا الغاليات ][
اللاتي مهما قلنا أو أثنينا عليهن فلن نوفيهن حقوقهن علينا
كلمات متواضعة أخطها بأناملي
إلى أنبل إنسانة في الوجود

بسم الله أبدأ
][ الألــــف ][
أرق قلب...أعذب كلمة...أنبل إنسانة
][ الميم ][
مــنبع الحب...مــدرسة الحياة...مُـنية القلب
أحبك أمي...أهواك أمي...أحتاجك أمي


إلى ...كل أم
دمعت عيناها للنور القادم...وحمدت الله على كل النعم،تحملت تسعة أشهر دونما كدر أو ندم...وعانت الكثير لتخرج ذاك النور إلى الحياة وبمجرد نظرة نسيت كل الألم
إليك ...أيتها الأم الرؤوم

إلى ... كل أم
سهرت الليالي لننام...وجاعت لنشبع... وحرمت نفسها لنهنأ ونتمتع،إلى التي كانت البلسم في المرض...والصدر الحنون في الغضب...واليد التي تكفكف من العين الدمع ...والريشة التي ترسم على الشفاه البسمة
إليك...أيتها الأم الحبيبة

إلى ....كل أم
ناضلت..صبرت..تحملت
لتنجب وتربي وتنشئ جيلا مسلما صاعدا
رجالا/ نساء لنصرة الإسلام
واسمحن لي أن أخص التحية للأم الفلسطينية والعراقية
وكل من ساعدت على تكوين
دروع صامدة تواجه كل القوى والتيارات العدوانية

إلى من الجنة تحت أقدامها ...والرسول (صلى الله عليه وسلم) اوصانا بها
إليك أيتها المربية الفاضلة



إلــــــــــــــــــــــى
نبض القلب..نور العين..ملاذ الروح
ننحني احتراما وتقديرا لعطائك...حبك...حنانك
ونتوج رأسك بقبلة دافئة لتكوني عنا راضية
ونطبع على يديك قبلة نرشف فيها عطر روحك الزكية

ونقدم اعتذارنا وأسفنا نيابة عمن نكر جميلك
وعقَّك وتركك في دار المسنين منسية!!!
ونستسمحك على ما بدر منا بقصد وبغير سابق نية!!!


فتقبلي مني هذه الكلمات التي هي نقطة من
بحر عطاءاتك اللامتناهية



أمهاتنا مهما قلنا أو أثنينا فلن نوفيكن حقكن علينا
فجزاكن الله عنا خير الجزاء
والحمد الله الحنان المنان
وأسأله أن يدخلكن أعالي الجنان
ويرزقنا رضاكن ورضى الرحمان
ابنتك المحبة لك ...والسائلةُ الله برَّك ورضَاكِ


بقلم فتاة القرآن
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

- أمي الحبيبة -
الأم هي أصل الشئ في هذه الحياة ..
( أمي الحُبلى بي )
حملتني في بطنها الدافئ تسعة شهور حتى أتى يوم مخاضها المؤلم
فأطلقتني على وجه هذه الدنيا باكيةً ..
فتحملني بلحمي المترهل القاني ..
فتضمني وتلفني بكِسائها الذي صنعته لي ..
وأنا وقتها فرفصاء في بطنها الآمن ..
تحملني بيختها الناعم حتى تطفئ نحيبي ..
فتسقيني من هالة نهدها حليباً ..
تسهر الليلاء من أجلي ..


تنزع مني كآبتي بريح مواردها ..
تحزن عندما تجدني في حالة المنقوف ..
فأجد مؤقها تعد العدة لسكب دمعها من مُقلهافتصبح كشلالٍ منهمر
يسيل على خدها ..
تضمني بلحاف حبها الدافئ لتزيل عني مقرورتي ..
تعاملني بوتيرة حبها وبفن نبالها ..
تملئ مسامعي بنهل أحرفها وبعطر كلامها ..
تسمعني بمزمارها كل ما هو جميل من ألحان وحكايات ..
تهب لي قبلة عند الكرى ..
في حالة شقاوتي توبخني بوثيرةٍ مطلقة ..
تلاعبني ..
تمازحني ..
فأقبع على صدرها تارة ..
وألتف بجسدها تارة أخرى ..


تشاركني فرحتي وحزني ..
سعادتي وكربتي ..
بهجتي وتضعضعي ..
تنفذ لي مطلبي بورشها الفياض ..
أنال منها كل شئ جميل بأكمل موفور ..
تعيشني في مضمار غنجها السرمدي ..
قلبها هو أريكتي ..
ومنبع راحتي ..
وطمأنينتي ..
ترسم بمنظار عينها مُنابها بي ..


أمي فانوس دربي ..
أمي موسوعة من الحنان ..
والحب ..
والمودة ..
والعطف ..
والملق ..
أمي مهجة ..
أمي كل شئ جميل ..
أمي المدججة بحبها وحنانها لي ..
ما أجمل سجاياك يا أمي ..
كم أنت متفانية ..
مخلصة ..
أريجة ..
حثيثة الخير ..
يا أيتها الحبور مهما قلت ومهما فعلت لم ولن أوفي حقك ..


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختيارك لموضوع الام أخيتي بحر العطاء لامس الوتر الحساس كما يقولون ..
صحيح أنني لا استطيع أن أعبر بالكلمات _كباقي الأخوات ماشاء الله عليهن _ عن شعوري تجاه أمي الغالية لكن اريد أن أبين جانب من حجم التضحية التي تقدمها الام في سبيل أبنائها ..



الأم
الام التي تعيش وتفني حياتها من أجل أبناءها في صحتها وحتى في حال مرضها .. الام التي لو بلغت عدد حروف اسمها مقدار التضحية التي تقدمها لفلذات أكبادها .. لأنتهى عدد حروف الهجاء وما غطى ربع ما تقدمه !

فعنما تكون الشمعة المضيئة(الأم ) في حياة كل انسان تكافح وتكابد ليبقى نورها ساطعا يغطي ارجاء المكان (بيتها وأسرتها )
يسود طمأنينة جميلة في النفوس المسكينة (أبناءها) التي تراقب عن كثب شاخصة الابصار حال هذه الشمعة التي تتأرجح بين الخفوت الذي يكون غصب عنها بسبب المرض الذي ابتلاه الله بها وبين الضياء المستمر الذي يحافظ على بقائه ابدا!

هذه الشمعة في عيون _ هذه النفوس الضعيفة _ يبقى نورها في كلا الحالتين ساطعا فهم لا يشعرون بهذا الخفوت أو لا يريدون ان يشعرو به لأنهم ببساطة لا يريدون تصديقه.. فهي تبقى دائما كما عهدوها شمعة مضيئة بنور ساطع في حياتهم ...
لكنها تستشعر هذا الخفوت الثقيل الذي دائما مايكون خارج عن إرادتها .. فتأبى إلا أن تعوض ما فقدته هذه النفوس بطريقة أو بأخرى ... فالتضحية والأيثار في حياة الام هي حالة طبيعية فأي تقصير شعرت هي به بحساسية الام الدقيقة هي ترفضه وتحاول جاهدة تعويضه .. حتى لو كان هذا التقصير ناتج عن مرض الم بها .. المرض الذي رخص بسببه الله سبحانه وتعالى لعباده في كثير من العبادات !!

اذكر لك مثال على تضحيه الام لم أقرأه في صحيفة أو كتاب أو مجلة
ولم اسمعه في محاضرة دينية أو شريط
بل أنا عايشته وأعايشه هذه الأيام ..

كما تعلمون جميعا أن والدتي مريضة (أسأل الله تعالى أن يشفيها ويعافيها ) ..
لكنها من شهر ونصف تقريبا تعاني من ألم في رجلها بسبب ألتهاب حاد ناتج عن جرعة دواء أخذته من سنة تقريبا لفحص الكبد .. فظهرت مضاعفاته الان وهي لا تستطيع المشي تجلس على الكرسي المتحرك ونحن نساعدها في تلبية مطلبها
و ايضا مريضة بالسكري يعني كما تعلمون يجب ان يواظب مريض السكري على حقن الانسولين وينتاول طعامه في وقتها حتى لا يصاب بغيبوبة حال انخفاض السكر
المهم الشاهد هو
أنني في كل صباح أصحى باكرا لأعد لها الفطور واساعدها في أخذ الانسولين
لكن أحيانا أكون متعبة فأتأخر في الاستيقاظ حتى المنبه لا اسمعه
فعندما استيقظ يكون تاخر الوقت فاسرع في ايقاظها ..
لكنها تقول لي
أنا كنت مستيقظة ولكني لم أشأ إيقاظك وإزعاجك ؟؟!!!

هناك الكثير من المواقف التي تظهر فيها عجائب هذه التضحيات في حياة الام
لكن لا يسع المجال لذكرها

لقد طلبتي با أخيتي منا أن نختصر عطاء البحر في كلمات
ووسطوع الشمس في حروف
فنقول كما قال الشاعر

وما كلام الأنام في الشمس ،إلا
أنها الشمس ليس فيها كلام !

والسموحة على الإطالة


أسأل الله العظيم أن يشفيك ويتوجك بتاج الصحة والعافية أن يعيننا على رد ولو جزء من جميلك علينا
وأن يرزقنا رضاك ويعينا على طاعتك
اللهم أمين

مكتوب بقلم أختكم / حمامة السلام



بقلم الاخت رنا رسلان

رفيقة دربي و سنيني أغلى من نور عيوني

أ أقول أحبك يا امي أه لو كانت ترويني

حضناً يزخر بالعز يا يا تاجاً من فوق جبيني

يا بنت الشمس وما غابت وتحيا بأهداب جفوني

تعطيني من فيض حنانها من قطر الشهد فيرويني

يا نبتة كرم ما برحت تمحو أحزاني وشجوني

وتبيت الليل مسهدةُ بجوار القلب تناجيني

وتغني لحنا يطربني وتزيد الحب وتشجيني

لا تعرف للنقص طريقاً وإليها شوقي وحنيني

أ أقول أحبك يا أمي أه لو كانت ترضيني

فالحب مزيج بدمائي يجري في كل شراييني

يلهو برياض من حبك يا أغلى زهرات الكون

فدعيني أحيا امي في جنة قلبك ضميني

فأنا من غيرك ملهوف أبحث عن حضن يؤويني

عن فرح أزلي يمحو عن قلبي حزني وأنيني

وغربة بدني تحرقني وغربة روحي تشقيني

فكوني يا أمي موطن عشقي وجنوني

ودعيني قربك مكبول كي أسمع لحنا يشجيني

أغنية عن وطن الحزن عل الأحـزان تسريني


هذه امي
ربي لا يحرمني منها

امين يارب ولا يحرمكم من امهاتكم



بقلم الأخت أمل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،


سأكتب كتابة ذاتية في حق أغلى وأعز إنسانة في الوجود



أمــــــــــي

عطـاء بـلا حـدود

نبــع مـــن الحنان

هــــــي أنشودة الزمـــــان

معـها أشعـــر بالإطمئنـان

حبهـا مـلأ كـل الأركـان

مـن دونهـا حياتـي أشجـان

كـم أحـب صـوتها الناعم الرنـان

أمــــــي

عطفكي دواء

كلامـك هنـاء

لمستكـي شفـاء

نظرتكـي حب وحنان ووفاء

أمي الغالية .

مهما كتبت أو عبرت

لا . لا يمكنني أن أوفيك حقكي

فأنت أكبر من كل كلمة .

وأنت أعظم شأناً من هذه السطور التي سطرتها .

صدقيني ياأمي

كل كلمة حب أحسها صغيرة في حقكي .



في النهايــة .

لا يمكن أن أصل للكلمة التي توفيكي حقك . لهذا لا يسعني إلا أن أدعوا الله العلي القدير أن يطول في عمرك ويديمكي تاجاً فوق رأسي ويعطيك إللى في بالك
ويسعدك في الدنيا والأخرة . ويقدرني على طاعتك وبركي وأحترامكي أكثر وأكثر وأكثر .

دمتي ياغالية وعين المولى ترعاكي
في حفـظ الرحمـن
أبنتكي أمـــل

بقلم الاخت فوز الهموم

دعوة الى حبيبتي
عودي الي حبيبتي عودي فلا طعم للحياة بدونك ومن بعدك عودي لتلملمي جراحي وتحتويني

عودي..
فانا المذبوح بلا سكين عودي لتردي الي لهفتي وضياعي بعدك يا حياتي.. لا حياة
ردي علي حبيبتي وعودي لا احتمل الضياع قلبي يريد الفرار اليك واحضاني خالية تبحث عنك احمل كل هذا ومثله كثير

فمن يزيح كل هذا عن صدري
اين اجدك وعيناي تبحث عن خيالاتك الهاربة؟؟
كنت امانا لقلبي وراحة له ..

واليوم..
انوح كما ينوح الحمام الباكي اجدني رضيعا فقد الام وفقد الامان
فاين انت يا امي ويا امي ويا امي؟؟
اريدك حضنا الو1 به واحضنه

اريدك حقيقة لا تعرف الزيغ
تعالي الى ابنتك .. ارجوك

اقبل التراب الذي احتواك كيف للامهات ان يتركوا الاولاد؟؟

ان لم تعودي خذيني خذيني اليك ان رفضت المجئ فلا اطيق الحياة بدونك

كانت يا امي قاسية وكنت تصبريني عليها واليوم يا امي اصبحت اقسى فمن يصبرني عليها؟

انا لا اطيق صبرا بدونك
فكيف اصبر على الحياة؟؟؟


 
          تابع أيضا : مواضيع ذات صلة  

  محيط البوك التعليقات : 0 تعليق

  محيط البوك إضافة تعليق


9 + 2 =

/300
  محيط البوك روابط ذات صلة

المادة السابق
المواد المتشابهة المادة التالي
  صورة البلوك ملتقى الشفاء الاسلامي
  صورة البلوك اعلانك يحقق أهدافك
  صورة البلوك مكتبة الصوتيات الاسلامية
  صورة البلوك السيرة النبوية وحياة الصحابة

  صورة البلوك صور الاعشاب

  صورة البلوك الاطباق